الاثنين، 13 أكتوبر 2014

ما ينقصنا في السويد هو : الحياة الاجتماعية

ما ينقصنا في السويد هو :
الحياة الاجتماعية 👪



نحن وبشكل عام نعاني من :

العزلة الاجتماعية 😏

وهي بند رئيسي في حياة الانسان 

❤️❤️❤️

الانسان يحب ان يتواصل مع غيرة 📞 ولا يكفي الانترنت ولا التليفون 

ولا يشعر بطعم الحياة لوحدة !

🌼🌼🌼
وكما يقال :

الجنة بدون ناس ما بتنداس💐💐

ما هو الحل برأيك انت لمثل هذه المشكلة للجميع وليس لشخص واحد يعيش ولديه كل عائلته في السويد  

شارك فالدال على الخير كفاعله 

اخوكم 🌎 Raed 


بماذا تفسر ما يلي :😟

كثرة عدد الصفحات والمجموعات العربية على الانترنت في السويد اكثر من اي دولة اخرى ؟

يوجد اكثر من 50 صفحة ومجموعة على الفيس بوك فقط تتعلق بالسويد وعدد سكان السويد كلها تقريبا تسعه مليون ونصف وعدد الجاليات العربية تقريبا 500 الف وربما اقل او اكثر غير متاكد ؟

شخصيا أفسر ذلك من عدة اتجاهات واولها اننا نعيش في عزلة في هذا البلد الكبير لا يوجد تواصل كبير مع المجتمع السويدي ولا يوجد تعاون بين الجاليات وكل يفكر بنفسه الا من رحم ربي 🌸🌸🌸

في القديم اقترحت انشاء نادي عربي لجميع الجاليات في ستكهولم كمركز رئيسي  وللاسف لا يوجد اي مبادرات فقط حكي بحكي ولا يوجد جدية في الموضوع !!!

شارك في رأيك 

اخوكم 🌎 Raed

شكرًا لك اخي المحترم 

كل شيء يبدأ بفكرة وحلم وانطلاقة فالانطلاقه غير مهم مكانها ولكن المهم من هم الذين سوف يدعمون هذه الانطلاقة لتنجح مهما كانت الصعوبات فهذا مشروع للعرب في السويد اولا وإذا نجح تعمم الفكرة 

على فكرة هنالك من العرب المتواجدين في السويد وربما لسنوات لا يعلمون كيف يدفعون فاتورة من الانترنت ووصلتني رسائل بذلك ؟؟؟

هنالك من لا يعرف كيف يتواصل مع المستشفى اذا مرض ابنائه وربما يوجد طبيب عربي بجواره !!!!

وهنالك من يريد الزواج وهم كثيرون وصادقون ولكن للاسف يضيع العمر في الانتظار لانه لا يوجد تواصل مع العائلات العربية واعرف الكثيرون وصل عمرهم الأربعون ولم يتزوجوا بعد

هناك تعليق واحد:

  1. في البداية ذهبت الى مستشفى مدينة نورشبنغ ،قالوا لي عليك الانتظار مدة شهر حتى تقابل الطبيب ؛انتبهوا جيدا انا مريض وعلي الانتظار؛جاء وقت العلاج قابلت الطبيبة وكانت تدعى الويرا برزيشالسكا ،انها اسوأ طبيبة رأيتها في حياتي لم تستطع الكشف عني بشكل جيد ولم تستمع الى ما اصف لها من آلام اشعر بها ،استغرقت مدة المقابلة حوالي ٧ دقائق ،هذا كان بتاريخ ٢٤ من شهر مارس ،والى غاية كتابة هذه السطور لا زلت انتظر موعد اجراء فحص بمنظار المعدة؛حالتي النفسية والجسمية تزداد سوأ وتدهورا؛لآدري الى اين ساذهب؟
    اهذه هي السويد؟بلد المساواة ،الديمقراطية،العدل،الحرية؛بعد ماجرى لي من اهمال طبي وخذلان انساني؛لم يبق لي سوى أن أقول الحق والعدل هو الله؛أما دول الغرب فهي تأخذ من المواطن الضرائب والواجبات ولا تنصفه ولا تؤدي اليه حقوقه؛ماذا أفعل أمام هذا الميز والحيف والظلم؟أهذا نظام تطبيب يتركك تموت ببطئ؛أذهب الى طبيب الأسنان وهو الآخر يقول الموعد بعد شهر ونصف؛مع العلم بأن أسناني في حالة سيئة وسأدفع مبلغا من المال كبيرا،ورغم ذلك علي الإنتظار وأنا مواطن سويدي أؤدي كل الواجبات ولا أستطيع أخذ أبسط حقوقي في مدينة نورشبينغ التي لا يتجاوز عدد سكانها ١٣٢٠٠٠ نسمة ؛في دول نعدها من دول العالم الثالث الفقيرة لا يوجد هذا الإنتظار والتمييز؛وأنا عشت في هذه الدول وشاهدت في إحدى المدن التي يبلغ عدد سكانها ٩ ملايين وفي مجال الطب أنني لا أنتظر شهرا لكي أتعالج...
    المهم وحتى لا يغتر أحد بنفاق ولصوصية اوروبا هذه تجربتي التي احكيها لكم بكل صدق وإخلاص حتى لا يغتر من يريد المجيئ الى السويد على الخصوص.فالتخلف هو السمة الغالبة على النظام الطبي السويدي.

    ردحذف